عجائب فرنسا الـ 45 المصنفة على قائمة تراث اليونسكو

• المركز التاريخي لمدينة أفينيون: قصر الباباوات، المجموعة الأسقفية وجسر أفينيون في بروفانس، على ضفاف نهر الرون، كانت أفينيون مقر البابوية في القرن الرابع عشر. يمثل قصر الباباوات، حصنا غير عادي لا ينبغي تفويته تحت أي ظرف من الظروف. كما يمثل حزامه من الأسوار وجسر أفينيون الشهير للغاية آثار مرموقة، يمكن اكتشافها في نفس الوقت مع القصر الصغير وكاتدرائية نوتردام دي دوم الرومانسيكة.

• آرل وآثارها الرومانية والرومانسكية احتفظت مدينة آرل الجميلة في بروفانس بآثار رومانية رائعة. من بين الأقدم، الساحات والمسرح القديم التي يعود تاريخها إلى القرن الأول قبل الميلاد. إلى جانب ذلك، نجد حمامات قسطنطين، وجبانة أليسكامب وسان- تروفيم، وهي واحدة من المعالم الأثرية الرئيسية لفن بروفنسال الروماني.

• مدينة ألبي الأسقفية يمكن التعرف على الكاتدرائية المحصنة سانت -سيسيل بألبي من بين الآلاف من طوبها باللونين الأحمر والبرتقالي وطرازها القوطي الجنوبي، وهي واحدة من أشهر الكاتدرائية في أوكسيتاني. المدينة الأسقفية السابقة، معقل الحملة الصليبية ضد الكاثار، تضم أيضًا قصر بيربي الشاسع ومناطق سكنية خلابة للغاية تعود إلى العصور الوسطى.

• أبراج الأجراس بفرنسا رومانيسكية، قوطية، منعصر النهضة أو باروكية، تمثل أبراج الأجراس حالة خاصة بالمدن الشمالية، وهي بعدد 23 برجًا في منطقة أوت- دو- فرانس، وقد بنيت بين القرنين الحادي عشر والسابع عشر، وهي تستحق أن تُدرج بأجراسها الجميلة كموقع للتراث العالمي.

• الملاحات الكبرى في سالان ليه بان والملاحات الملكية في دارك وسينان كانت مصانع الملح الملكية في دارك وسينان، في مقاطعة بورجوندي فرنسا، مصنعًا ملكيًا مخصصًا لإنتاج الملح. تم بناؤه على شكل قوس، وهو تحفة فنية لكلود نيكولا ليدوك، مهندس عصر التنوير. وعلى بعد 21 كم، توجد الملاحة الكبرى في لسالان ليه بان، والتي كانت تعمل لمدة 1200 عام، وهي شاهد على العمل الشاق لعمال الملاحات في لجمع الذهب الأبيض.

• تحصينات فوبان لعب المهندس العسكري للويس الرابع عشر دورًا رئيسيًا في تاريخ التحصينات في أوروبا وحول العالم. تشمل أعماله 12 مجموعة من المباني والقلاع المحصنة والحصون والأسوار ... التي يمكن اكتشافها بشكل خاص في منطقة أوت- دو- فرانس أو الألزاس أو بريتاني في بور لويس أو بيل إيل أو بريست.

• المسرح القديم ومحيطه وقوس النصر أورانج في وادي الرون، في بروفانس، يعد مسرح أورانج القديم أحد أفضل المسارح الرومانية المحفوظة. إنه مبهر بجداره الأمامي البالغ طوله 103 م. يقع قوس النصر الروماني على مقربة، وهو واحد من الأجمل والأكثر إثارة للاهتمام بنقوشه البارزة التي تسطر إنشاء باكس رومانا.

• مدينة كاركاسون التاريخية المحصنة تتمتع مدينة كاركاسون المحصنة بجاذبية جنونية بفضل أبراج المراقبة العديدة وحاوياتها المزدوجة وقلعتها وكاتدرائيتها القوطية الرائعة. إنها جوهرة أوكسيتاني ، وقد حظيت في القرن التاسع عشر بأعمال ترميم تحت إدارة فيولي- لو- دوك.

• طرق سان -جاك- دو - كومبوستيل في فرنسا كان مكانا للحج في العصور الوسطى، ولا يزال يحظى بشعبية لدى الآلاف من المتجولون. طريق سان- جاك- دو كومبوستيل في إسبانيا يبدأ من فرنسا من خلال أربع مسارات تبدأ من باريس، وفيزيلاي في بورغوندي، وبوي في أوفيرني وآرلي في بروفانس. هي فرصة للتمتع بالمناظر الطبيعية الرائعة الزاخرة بتراث ثمين (كنائس، دور عبادة، مستشفيات، جسور، تقاطعات، إلخ).

• باريس، ضفاف نهر السين من متحف اللوفر إلى برج إيفل، من ساحة الكونكورد إلى القصر الكبير، من نوتردام إلى سانت- شابيل ، تروي باريس قصتها من خلال آثارها من على ضفاف نهر السين. إن التنزه على تلك الجسور والأرصفة والضفاف ما بين جسر سولي وجسر لينا، إيل دو لا سيتي وإيل سان لوي أو الإبحار على النهر هي تجربة لا تُنسى.

• لوهافر، المدينة التي أعاد بناءها أوغست بيريه بموقعها على حافة القناة الإنجليزية في نورماندي، خضعت مدينة لوهافر لإعادة بناء جزئي بعد الحرب العالمية الثانية وفقًا لخطط المهندس المعماري صاحب الرؤية والمتحمس للخرسانة، أوغست بيريه. نموذج للتجانس والحداثة.

• ساحات ستانيسلاس، لا كاريير وأليانس في نانسي دقة السينوغرافيا وثراء الهندسة المعمارية والزخرفة، تشكل ساحات ستانيسلاس ولا كاريير وأليانس في نانسي، بالألزاس واللورين، تمثل من أكثر المناظر الطبيعية الحضرية تناغمًا لعصر الأنوار.

• بوردو، ميناء القمر بعد باريس، بوردو هي المدينة التي تضم أكثر المباني المدرجة في فرنسا، أي 347 نصبا تذكاريا لاكتشافها على الأرصفة، على طول نهر غارون ، وحول بقايا ميناء القمر. تم إنشاء هذا المركز التاريخي في عصر التنوير، وهو عبارة عن مجموعة معمارية استثنائية، وفرصة للقيام بجولات جميلة.

• موقع ليون التاريخي من الآثار الرومانية للوغدونوم القديمة إلى أزقة من العصور الوسطى لمنحدرات فورفيير ومساكن ليون القديمة لعصر النهضة، ومن لابريسكيل بهندستها المعمارية الكلاسيكية إلى منحدرات كروا- روس، تمثل مدينة ليون ، الواقعة عند التقاء نهري ساون ورون، تمثل متحفا في الهواء الطلق.

• ستراسبورغ وغراند إيل ونيوستادت قبل أو بعد اتباع طريق الألزاس، لا بد من التوقف في ستراسبورغ. أهم محطة خلال الزيارة: لا غراند إيل، المركز التاريخي للمدينة الذي يتصاعد حول الكاتدرائية، بين الأنهار والقنوات. وتستحق نيوستادت هي الأخرى الزيارة، وهي مدينة جديدة تم تصميمها وبنائها تحت الإدارة الألمانية بين عامي 1871 و1918.

• لوكوربوزييه، العمل المعماري سيتى راديوز في مرسيليا في بروفانس، شابيل دو رونشون في بورغوندي، فيلا سافوي في بواسي بالقرب من باريس أو لو كابانون في روكبرون- كاب -مارتن في كوت دازور ... عمل لو كوربوزييه ثري ورائع. لقد تم تكريم المهندس المعماري صاحب الرؤية من قبل اليونسكو على 17 من أعماله وإنجازاته، بما في ذلك 10 في فرنسا.

• فيشي، مدينة المنتجعات الأوروبية بموقعها في أوفيرني، تعتبر فيشي سبا الأنيقة مدينة منتجعات: إن تراثها المعماري يستحق الزيارة، و منابعها ذات الخصائص المفيدة والعلاجية تحظى بالاعتراف منذ العصر الغالو- روماني.

• نيس مدينة المنتجعات الشتوية مناخ معتدل على مدار السنة، وموقع بجانب البحر وعند سفح جبال الألب، ومتنزهات تصطف على جانبيها نباتات استوائية، وفلل وقصور جميلة تشهد على التاريخ العالمي للمدينة منذ ما يقرب من 200 عام ... مدينة نيس تجذب، في الصيف والشتاء على حد سواء.

• مون- سان ميشيل وخليجه بين نورماندي وبريتاني ، يقع مون- سان ميشيل وسط خليج هائل يغزوه أعلى مد وجزر في أوروبا. يمكن زيارة "رائعة الغرب" هذه وديرها البينديكتيني ذي الطراز القوطي والقرية التي شيدت داخل أسوارها، يمكن زيارتها على مدار السنة، وهي على بعد 3:30 ساعة من باريس.

• الدير السيسترسي في فونتيني تأسس في العام 1119 في واد جميل في بورغندي، ويعد دير فونتيني أقدم دير سيسترسي محفوظ في العالم. بهندسته المعمارية، كنيسته، ديره، قاعة طعامه، مهاجعه، مخبزه وتكوينه، يجسد هذا الأخير المثل الأعلى للاكتفاء الذاتي للمجتمعات السسترسية الأولى.

• بازيليكا وتل فازيلي في واحدة من أجمل القرى في فرنسا ، في بورغندي، على تل مواجه لجبال مورفان ، تعد كاتدرائية سانت- مادلين تحفة رائعة من الفن الرومانسكي تم ترميمها في القرن التاسع عشر من قبل فيولي- لو دوك. وهي أيضًا نقطة انطلاق للمسارات المؤدية إلى كومبوستيلا.

• كاتدرائية أميان بموعها في منطقة أوت دو فرانس في قلب بيكاردي، تعد كاتدرائية أميان واحدة من أكبر الكنائس القوطية "الكلاسيكية" في القرن الثامن عشر، وهي الأكبر في فرنسا من حيث الحجم الداخلي. انبهار أكيد أمام الكثير هذا الكم الهائل من الجمال.

• كاتدرائية نوتردام دي ريمس، دير سان ريمي السابق وقصر تاو، في ريمس، فيها تم تعميد كلوفيس وتوج فيها معظم ملوك فرنسا. تعد كاتدرائية ريمس، فخر عاصمة منطقة الشامباني، وأحد أشهر أشهر المباني الدينية في فرنسا، وهي تحفة فنية من روائع الفن القوطي. وتكتمل المتعة بزيارة الدير القديم، الذي حافظ على صحنه الجميل للغاية من القرن الحادي عشر، وقصر تاو، الذي كان يمثل مكانا مهمًا في حفلات التتويج.

• دير سان -سافين سور غارتيمب الفريد من نوعه في العالم بـ 420 مترًا مربعًا من اللوحات الجدارية المحفوظة بشكل جميل والتي يعود تاريخها إلى القرنين العاشر والحادي عشر. يمثل دير بواتفين في سان- سافين في نيو أكيتاين تحفة فنية من الفن الرومانسكي، مما لقب " كنيسة سيستين للعصر الرومانسكي ".

• كاتدرائية بورج بما تشتهر به بشكل خاص من نوافذ زجاجية ملونة، وطبلة، ومنحوتات، تعتبر كاتدرائية بورج الواقعة بوسط فال- دي- لوار واحدة من روائع الفن القوطي التي شيدت في العصور الوسطى.

• كاتدرائية شارتر تعتبر كاتدرائية شارتر التي تقع بمنطقة سنتر- فال- دي- لوار، رمزا للفن القوطي الفرنسي، وهي مدهشة بأبعادها ولكن قبل كل شيء بنوافذها الزجاجية الملونة الرائعة، وهي واحدة من أكثر المجموعات اكتمالاً وأفضلها حفظًا من العصور الوسطى. تتشكل المجموعة الفريدة من 172 نافذة تدهش ناظريها.

• حوض التعدين لنور- با- دو- كاليه في أوت- دو -فرانس، يقدم نور- با- دو- كاليه شهادة ثمينة على التقنيات والهندسة المعمارية المرتبطة بتعدين الفحم ، من القرن الثامن عشر إلى القرن العشرين: أكوام ، حفر ، التاج ، محطات السكك الحديدية ، قرى عمال المناجم ، كل شيء لا يزال موجودًا ، وسليمًا تقريبًا ، على مساحة 120,000 هكتار.

• سفوح التلال، منازل وأقبية منطقة شمبانيا في ريمس، يعد تل سان- نيكاز موطنًا لأقبية رائعة وكاتدرائيات حقيقية تحت الأرض. في إبيرناي، تصطف على جانبي شارع شامباني مساكن رائعة ومقرات لعلامات تجارية شهيرة مثل مويي وشاندون وحصن شابرول. يضاف لذلك مزارع الكروم التاريخية في أوتفيليي، آي، وماروي- سور-آي … هذه هي الأماكن التي يجب زيارتها لمعرفة كل شيء عن طريقة صنع مشروبات منطقة شمبانيا الشهيرة.

• مقاطعة سان- إميليون مزارع كروم زرعها الرومان على مد النظر وسط طبيعية خصبة من الهضاب، سفوح التلال، الوديان، السهول ... على بعد بضع كيلومترات من بوردو، تعد مدينة سان إميليون التي تعود إلى القرون الوسطى واحدة من معاقل زراعة الكروم الشهيرة في فرنسا.. هذه المنطقة المباركة بالكروم وحجاج سان- جاك دو- كومبوستيل ، تضم أيضًا 7 قرى مجاورة بمزارع الكروم الخاصة بها.

• مناخات كروم بورغندي إن مناخات كروم بورغندي ، الواقعة جنوب ديجون، هي عبارة عن قطع صغيرة من الكروم محددة بدقة وموزعة على كوت دي نوي وكوت دي بون، حيث توجد بعض أشهر أنواع المشروبات على هذا الكوكب. أدى عمل مزارعي الكروم إلى تحسين الـ 1,247 قطعة من الأرض على مر القرون، مستفيدين من مناخ مثالي.

• فال دو لوار بين سولي- سور- لوار وشالون مدن تاريخية مثل بلوا، شينون، أورليان، سومور وتورز، قلاع ذات شهرة عالمية مثل شامبور ، حدائق رائعة، كهوف ومساكن التوفا والأردواز الجميلة ...تمثل منطقة فال دو لوار موقعا ملكيا تتوجه المناظر الطبيعية الرائعة لضفاف نهر اللوار.

• قصر ومتنزه فونتينبلو باعتباره مقصدا محببا لملوك فرنسا منذ القرن الثاني عشر، تم تحويل مقر الصيد في فونتينبلو، الواقع في قلب غابة كبيرة في إيل دو فرانس، جنوب باريس، وتوسيعه وتزيينه من قبل فرانسوا الأول. فكرته: أن يجعل منه "روما جديدة". يمثل هذا القصر المحاط بحديقة واسعة مكانًا للقاء بين فن عصر النهضة والتقاليد الفرنسية، مع بعض اللمسات المستوحاة من النماذج الإيطالية.

• قصر ومتنزه فرساي إنه قصر لويس الرابع عشر وماري أنطوانيت، ومقر الإقامة المفضل للملكية الفرنسية حتى ثورة 1789 وقد تم تجميل قصر فرساي ومتنزهه، الواقع جنوب غرب باريس، تم تجميله من قبل عدة أجيال من المهندسين المعماريين والنحاتين ومزخرفي الحدائق.

• جسر غار بين نيم وأفينيون، يمثل جسر غار ، أفضل بقايا رومانية محفوظة في العالم وأكثر الآثار القديمة زيارة في فرنسا، بأبعادها غير العادية في موقع طبيعي ذو جمال رائع.

• قناة دو ميدي بـ 360 كم من الممرات المائية الصالحة للملاحة بين تولوز والبحر الأبيض المتوسط ، وهياكلها البالغ عددها 328 (الأقفال والقنوات والجسور والأنفاق، وما إلى ذلك) ، تعد شبكة قناة دو ميدي في أوكسيتاني إنجازًا تقنيًا غير عادي في وسط مناظر طبيعية جديرة بأن تمثل تحفة فنية.

• منارة كوردوان تسهر منارة كوردوان، الملقبة بـ "فرساي البحر"، على مصب نهر جيروند وترشد البحارة منذ أكثر من 400 عام. هذه التحفة الفنية للإشارات البحرية هي أقدم منارة فرنسية التي تعمل إلى يومنا.

• بروفين، مدينة الأسواق الموسية خلال العصور الوسطى في قلب المنطقة القديمة لنبلاء شامبانيا الأقوياء، وعلى بعد أقل من 100 كيلومتر عن باريس، تعيدك مدينة بروفين المحصنة التي تعود إلى العصور الوسطى بالزمن إلى الوراء بآثارها التاريخية، وعروضها بأزياء الحقب الماضية، وحدائقها ومتاحفها الجميلة.

• مواقع ما قبل التاريخ والكهوف ذات الرسومات بوادي فيزير في منطقة دوردوني، كانت منطقة فالي فيزير أحد الأماكن المفضلة لرجال ما قبل التاريخ، يوجد بها أكثر من 150 موقعًا من العصر الحجري القديم وحوالي ثلاثين كهفًا ذي رسوم بما في ذلك كهوف لاسكو ونسختها المقلدة، مما يمنح الزوار فرصة مصادفة رسوم جدارية عند كل منعطف.

• كهف بون- دآرك المزين، المعروف باسم كهف شوفيه -بون دآرك في أرديش كنز عمره ألف عام ... في فالي أرديش، يحتوي كهف شوفيه- بون- دآرك على أقدم اللوحات المعروفة حتى الآن، التي يعود تاريخها من 30,000 إلى 32,000 سنة قبل الميلاد. وقد تمت إعادة اكتشاف هذا الموقع الاستثنائي في عام 1994. الزيارات تقتصر فقط على النسخة طبق الأصل للكهف، الذي يقع على بعد بضع كيلومترات من النسخة الأصلية. ومع ذلك، تبقى الانفعالات ذاتها أمام تمثيلات حيوانات الماموث والدببة وأسود الكهوف والأروخس التي تبدو وكأنها تعود للأمس.

• مواقع مساكن " البالافيتيك"ما قبل التاريخ حول جبال الألب يشير هذا الاسم الذي يعني "على ركائز متينة" إلى مجموعة من بقايا مساكن من حقبة ما قبل التاريخ موجودة حول البحيرات والمستنقعات في جبال الألب وحول قوس جبال الألب، يعود تاريخها إلى حوالي 5,000 إلى 500 قبل الميلاد. ميلادي.

• خليج بورتو: كالانش دي بيانا، خليج جيرولاتا، محمية سكاندولا في كورسيكا في منتزه كورسيكا الطبيعي الإقليمي، تعتبر محمية سكاندولا جوهرة بحرية وبرية في ذات الوقت، حيث يتناغم اللون الأحمر لمنحدرات الجرانيت مع الأزرق العميق للبحر الأبيض المتوسط ، وسط أجواء تعبق برائحة الأحراش أكثر من أي مكان آخر. في هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها 20 كيلومترًا مربعًا بما في ذلك كالانك بيانا، يتمتع النظام البيئي بأكمله بحماية رائعة.

• سلسلة بوي وصدع ليماني في أوفيرني في وسط فرنسا، تعتبر أوفيرني أرضا بركانية قديمة ذات خصائص جيولوجية راسخة. من بين الأشياء المثيرة للاهتمام، صدع ليماني الطويل، والاصطفاف البانورامي لبراكين سلسلة بوي والتضاريس المقلوبة لجبال دو لا سير، تشكل جميعها مناظر طبيعية رائعة ومفيدة للغاية.

• أراضي لي كوس ولي سيفين، المشهد الثقافي للرعي الزراعي المتوسطي عليك أن تتخيل منظرًا طبيعيًا للجبال المتشابكة مع وديان عميقة. إلى الجنوب من جبال الكتلة المركزية أو "ماسيف سنرال" وأوفيرني، تعكس القرى المزارع الحجرية الكبيرة الواقعة في منطقتي لي كاوس ولي سيفين، تعكس تنظيم الأديرة الكبرى في العصور الوسطى. وتمثل مون لوزير واحدة من آخر الأماكن التي لا تزال تمارس فيها الهجرة الصيفية للماشية بالطريقة التقليدية.

• مونت بيردو في جبال البرانس منظر جبلي استثنائي يمتد ما بين فرنسا وإسبانيا. تعد قمة مون- بيردو أعلى نقطة على ارتفاع 3,352 مترًا. كما تمثل اثنان من أكبر وأعمق الأخاديد في أوروبا على الجانب الإسباني، وثلاثة مدارات على الجانب الفرنسي، بما في ذلك وادي غافارني، تمثل الأشياء المثيرة للاهتمام الرئيسية للموقع، الذي لا يزال رعويًا للغاية.

• الشعاب المرجانية لكاليدونيا الجديدة الأرخبيل الفرنسي في جنوب المحيط الهادئ هو واحد من أكبر ثلاثة أنظمة شعاب مرجانية في العالم، بمواقع ذات جمال غير عادي. يوجد في أماكن قليلة في العالم مثل هذا التنوع البحري (الشعاب المرجانية، والأسماك، والسلاحف، والحيتان، وأبقار البحر)، فضلاً عن سلسلة متصلة من الموائل، من غابات المانغروف إلى الأعشاب البحرية.

• القمم البركانية والسلاسل الجبلية والأسوار في جزيرة ريونيون بيتون دو لا فورنيز (يتميز بثوران رائع) وبيتون دي نيج، سيرك مافات ، بيتون دانشين في سيرك سالازي ، بيتون دو سوكر ولا شابيل في سيرك سيلاوس ... الكثير من المواقع الفخمة بأسماء تجعلك تحلم. يجب اكتشاف هذه الجواهر الطبيعية خلال رحلات التنزه الرائعة، في قلب الحديقة الوطنية لريونيون، الجزيرة الفرنسية في المحيط الهندي.

• تابوتابواتيا في بولينيزيا في جزيرة راياتيا، تعد تابوتابواتيا منطقة ثقافية، برية وبحرية بين الغابات والبحيرات. شهادة استثنائية على 1000 عام من حضارة الماوهي، فهي تضم ماراي، وهي مساحة مقدسة تعتبر مركزا سياسيا واحتفاليا وجنائزيا في ذات الوقت.

• الأراضي والبحار الجنوبية الفرنسية آخر موقع فرنسي تم إدراجه كموقع تراث لليونسكو في عام 2019، هي الأراضي والبحار الجنوبية الفرنسية التي تمثل أكبر الكتل الأرضية القليلة في جنوب المحيط الهندي: أرخبيل كروزي، جزر كيرغولين، وسان- بول وأمستردام بالإضافة لأكثر من 60 جزيرة صغيرة تقع في المنطقة القطبية الجنوبية. هذه "الواحة" الواقعة في قلب المحيط الجنوبي هي موطن لواحد من أكبر تجمعات الطيور والثدييات البحرية في العالم.

• محمية ماسان الطبيعية الوطنية، في أوكسيتاني بموقعها في أرجيل- سور- مير، بين ساحل أوكسيتاني وقمم جبال البرانس، تعد محمية ماسان الطبيعية واحدة من 40 "غابة قديمة" لحوض البحر الأبيض المتوسط. ولكونها لم تخضع لأي عملية قطع للأشجار لأكثر من قرن، فهي موطن لتنوع بيولوجي استثنائي: الزان، الهولي ، البلوط ، القيقب ، الفطر ، الطيور الجارحة (بما في ذلك صقر الشاهين) ، الزواحف ، الأسماك ، 3,300 نوع من الحشرات ...